ما يساوي أحد عندى غلاك
يا دوحة وأنت أشهى ثمرها
غصب عني هذا القلب يهواك
ومن الدنيا أنت اروع صورها
تجد أحد مثلى يحبك أتحداك
يا امرأة في الحب قصير نظرها
دليل حبي فرحة القلب برؤياك
وبريق عيني من سحر أسرها
سعادة الروح في بسمة من محياك
سماءي بدونك مظلمة ان غبت عنها
فلا تحرم العين تراك
أشرق تجلى وأظهر الان يا قمرها
تنساني روحي إذا فى يوم أنساك
يا دفا قلبي فى ليالي الشتا ومطرها
فتان الجمال أنت وعيونك هلاك
على صدرك جنتي يا شهدها وعطرها
عنوان الموضوع: "يا دوحة وأنت أشهى ثمرها بوسطة سليمان الجهيني الجهينى"
إرسال تعليق