سيناريوهات النهب المفتوح
بقلم / فيفي سعيدمحمود ( فيفي شرارة)
بقلم / فيفي سعيدمحمود ( فيفي شرارة)
______ الحلقة الاولى_____
حرب أكتوبر هى آخر الحروب مع اسرائيل ؟!
هل
استقالة الرؤساء أو أقالتهم هى الحل لحقن الدماء ؟
هل
استقالة الرؤساء أو أقالتهم هى الحل لحقن الدماء ؟
منذ انتهاء حرب أكتوبر ٧٣ وتحطيم الجيش الاسطورة التى التى ادعت اسرائيل انه لا يقهر ،وحطمنا خط بارليف وجيش اسرائيل ،وقد دخلنا مسلسلا جديدا معها ،من المباحثات والمهاترات التى ادت الى اتفاقية السلام .
ومنذ ذلك الوقت ولا تنتهى سيناريوهات النهب الصهيونى ارضا وشعبا، والعمليات الارهابية الدموية التى بدأتها العصابات الصهيونية عند قيام الدولة العبرية تحت اسم جيش الدفاع الاسرائيلى والسيناريو مفتوح.
فى مؤتمر بازل عام ١٩٠٧ اوصى بلفور بوطن قومى لليهود وتعهد فى عام ١٩١٧ بانشاء وطن لهم مكافأة ليهودى اخترع مادة الاستيون وهو الدكتور حاييم وايزمان بعد ان استخدمت فى الحرب العالمية الاولى وانتصرت انجلترا فيها ،كافأه بوطن له ولليهود ليعيشوا فيه آمنين لكن التصريح لم يفصح الى ان استولوا على القدس وفلسطين وحرمان اصحاب الحق الشرعى منها،بالاضافة الى العمليات الارهابية الدموية بها .ومنذ ذلك الوعد وفلسطين تعانى من الصراعات والاحداث ومازا.لت تعانى من المذابح والمجازر بأرض عرب ٤٨ الحقيقيون ،أى
اعطاء من لا يملك حق لمن لا يستحق حقا باطلا.. واليكم السيناريو بالتفصيل
ألحريق الشهير الذى نشب فى المسجد الاقصى عام ١٩٦٣ بدءا من مذبحة دير ياسين وصبرا وشاتيلا.من منا نسى العملية الحربية ضد لبنان فى ١٩٨٦ وقد وصلت الى بيروت حتى تم الاتفاق على خروج قوات الثورة الفلسطينية اعتبارا من ٢١\٨\ ١٩٨٦ وعقب اغتيال الرئيس اللبنانى بشير الجمل فى ١٥\٩\١٩٨٢ ارتكب العدو أبشع الجرائم وأبشع المذابح والمجازر فى التاريخ فى مخيمى صابرا وشاتيلا اللتين حاصرتهما القوات الصهيونية فى نفس يوم مقتل الرئيس البشير ،هذه المذبحة التى لم تترك رجلا او امرأة اوطفلاوكهلا ،لم ينج سوى من استطاع الهروب من المذبحة وهم قلة ،وتمت بموافقة السفاح اريل شارون وبموافقة مناحم بيجين وحصيلة المذبحة ٣٢٩٧ قتيلا الامر الذى استاء له العالم .
المذابح والمجازر كثيرة منها ذكرى العدوان الصهيونى على قانا فى ابشع عملية قذرة ارتكبها حزب العمل بقيادة شيمون بيريز من ١١_٢٢\٤\١٩٩٦ بعد الغارات والطائرات والقاذفات حوالى ١٦ يومامن الارهاب واسرائيل لم تكف عن مراوغاتها وتتعمد استفزازنا فهى تعلن عن تهجير اليهود من البلاد وذلك بالطبع يتطلب بناء مستوطنات جديدة لهم وعلى سبيل المثال تهجير ١٥٠٠ يهودى من الفلاشا بأثيوبيا ايام حكم النميرى مما يتطلب بناء مستوطنات جديدة فى الضفة الغربية ،أى أن الوغد يراوغ ايا كان نتنياهو أو. باراك شارون كلهم يتسمون بعدم المصداقية وعدم ايمانهم بأن القدس عربية النشأة.
ايضا اسحق موردخاى سمح بالتوسع فى بناء مستوطنات جديدة وصعد أعمال الاستفزاز الى فتح نفق البراق الشهير فى المدينة القديمة فى سبتمبر ١٩٩٦ حتى وصلت بهم المراوغة الى ادعائهم لبناء هيكل سليمان واصرارهم على هدم المسجد الاقصى مما أثار حفيظة الفلسطينيين والامة العربية والاسلامية فى مختلف دول العالم للتصدى لهم ،وقد اعلن نتنياهو أنه المسئول عن ذلك متحديا ومؤكدا أن قراراته غير قابلة للمناقشة.
واستكمالا لمسيرة المذابح والمجازر والتى أصر عليها السفاح شارون متحديا قرارات مجلس الامن بتدعيم من امريكا.
وللأن مازال العالم يشهد كل يوم الجديد فى القدس من سلب ونهب وانتهاك لمقدسات وحرمات وقتل للاطفال ومحارق بأرض عرب ٤٨ والذين ابيدوا وتقهقروا من بقى من نسلهم .
لم تكتفى اسرائيل بفلسطين ولكنها زحفت وبدءت فى تخطيط وتدبير المكائد والزج بالاسلام فى مخططاتها القذرة وعلى سبيل المثال ما حدث فى افغانستان بعد احداث ١١\٩\ ٢٠٠١ وداعش والمجازر التى تنتهك تحت اسمه الان والبوسنة والهرسك ومسلمى بورما ..
ومنذ ذلك الوقت ولا تنتهى سيناريوهات النهب الصهيونى ارضا وشعبا، والعمليات الارهابية الدموية التى بدأتها العصابات الصهيونية عند قيام الدولة العبرية تحت اسم جيش الدفاع الاسرائيلى والسيناريو مفتوح.
فى مؤتمر بازل عام ١٩٠٧ اوصى بلفور بوطن قومى لليهود وتعهد فى عام ١٩١٧ بانشاء وطن لهم مكافأة ليهودى اخترع مادة الاستيون وهو الدكتور حاييم وايزمان بعد ان استخدمت فى الحرب العالمية الاولى وانتصرت انجلترا فيها ،كافأه بوطن له ولليهود ليعيشوا فيه آمنين لكن التصريح لم يفصح الى ان استولوا على القدس وفلسطين وحرمان اصحاب الحق الشرعى منها،بالاضافة الى العمليات الارهابية الدموية بها .ومنذ ذلك الوعد وفلسطين تعانى من الصراعات والاحداث ومازا.لت تعانى من المذابح والمجازر بأرض عرب ٤٨ الحقيقيون ،أى
اعطاء من لا يملك حق لمن لا يستحق حقا باطلا.. واليكم السيناريو بالتفصيل
ألحريق الشهير الذى نشب فى المسجد الاقصى عام ١٩٦٣ بدءا من مذبحة دير ياسين وصبرا وشاتيلا.من منا نسى العملية الحربية ضد لبنان فى ١٩٨٦ وقد وصلت الى بيروت حتى تم الاتفاق على خروج قوات الثورة الفلسطينية اعتبارا من ٢١\٨\ ١٩٨٦ وعقب اغتيال الرئيس اللبنانى بشير الجمل فى ١٥\٩\١٩٨٢ ارتكب العدو أبشع الجرائم وأبشع المذابح والمجازر فى التاريخ فى مخيمى صابرا وشاتيلا اللتين حاصرتهما القوات الصهيونية فى نفس يوم مقتل الرئيس البشير ،هذه المذبحة التى لم تترك رجلا او امرأة اوطفلاوكهلا ،لم ينج سوى من استطاع الهروب من المذبحة وهم قلة ،وتمت بموافقة السفاح اريل شارون وبموافقة مناحم بيجين وحصيلة المذبحة ٣٢٩٧ قتيلا الامر الذى استاء له العالم .
المذابح والمجازر كثيرة منها ذكرى العدوان الصهيونى على قانا فى ابشع عملية قذرة ارتكبها حزب العمل بقيادة شيمون بيريز من ١١_٢٢\٤\١٩٩٦ بعد الغارات والطائرات والقاذفات حوالى ١٦ يومامن الارهاب واسرائيل لم تكف عن مراوغاتها وتتعمد استفزازنا فهى تعلن عن تهجير اليهود من البلاد وذلك بالطبع يتطلب بناء مستوطنات جديدة لهم وعلى سبيل المثال تهجير ١٥٠٠ يهودى من الفلاشا بأثيوبيا ايام حكم النميرى مما يتطلب بناء مستوطنات جديدة فى الضفة الغربية ،أى أن الوغد يراوغ ايا كان نتنياهو أو. باراك شارون كلهم يتسمون بعدم المصداقية وعدم ايمانهم بأن القدس عربية النشأة.
ايضا اسحق موردخاى سمح بالتوسع فى بناء مستوطنات جديدة وصعد أعمال الاستفزاز الى فتح نفق البراق الشهير فى المدينة القديمة فى سبتمبر ١٩٩٦ حتى وصلت بهم المراوغة الى ادعائهم لبناء هيكل سليمان واصرارهم على هدم المسجد الاقصى مما أثار حفيظة الفلسطينيين والامة العربية والاسلامية فى مختلف دول العالم للتصدى لهم ،وقد اعلن نتنياهو أنه المسئول عن ذلك متحديا ومؤكدا أن قراراته غير قابلة للمناقشة.
واستكمالا لمسيرة المذابح والمجازر والتى أصر عليها السفاح شارون متحديا قرارات مجلس الامن بتدعيم من امريكا.
وللأن مازال العالم يشهد كل يوم الجديد فى القدس من سلب ونهب وانتهاك لمقدسات وحرمات وقتل للاطفال ومحارق بأرض عرب ٤٨ والذين ابيدوا وتقهقروا من بقى من نسلهم .
لم تكتفى اسرائيل بفلسطين ولكنها زحفت وبدءت فى تخطيط وتدبير المكائد والزج بالاسلام فى مخططاتها القذرة وعلى سبيل المثال ما حدث فى افغانستان بعد احداث ١١\٩\ ٢٠٠١ وداعش والمجازر التى تنتهك تحت اسمه الان والبوسنة والهرسك ومسلمى بورما ..
هل مايحدث فى فلسطين والهيمنه والسيطرة والمذابح التى تحدث يوميا أمام مرأى ومسمع من العالم ومجلس الامن واغتيالات للرؤساء هى أخر ما وصلت اليه الايدى الصهيونية ؟!
هل مجازر جنين وقانا وصابرا وشاتيلا ودير ياسين هى النهاية ؟!
هل مجازر جنين وقانا وصابرا وشاتيلا ودير ياسين هى النهاية ؟!
هل امتلاك اسرائيل للسلاح النووى يجعل منها قوة عظمى ويجعلها فى مصاف الدول وهى ابنه غير شرعية ؟!
انتظرونى فى الحلقة الثانية من سيناريوهات النهب المفتوح
&&&&&
Open looting scenariosBy / Fifi Saidmahmod (Fifi spark)
______ the first episode_____
The October War was the last war with Israel?!
Do you
Presidents resignation or dismissal is the solution to stop the bloodshed?
Since the end of the war of October 73 and shattering the myth that the army, which Israel claimed he was invincible, and have broken the Bar Lev Line and the army of Israel, has entered a new soap opera with it, from the talks and bickering that led to the peace agreement.
Since that time does not end the Zionist looting scenarios of land and people, and the bloody terrorist operations launched by the Zionist gangs when the Jewish state under the name of Israel Defense Forces and an open scenario.
In Basel Conference 1907 Balfour recommended a national home for the Jews and pledged in 1917 the establishment of a homeland for them a reward for Jews invented material Alastaion, Dr. Chaim Weizmann after it was used in the first World War and the triumph of England where, rewarded homeland for him and the Jews to live in it safely, but the statement did not disclose that took over Jerusalem and Palestine and deprive the owners of the legitimate right of them, in addition to the blood out terrorist operations. Since that promise, Palestine is suffering from conflicts and events and Maza.lt plagued by massacres leave the land of 48 Arabs, ie
Giving those who do not have the right to void those who do not really deserve .. Here is the scenario in detail
The famous fire that erupted in the Al-Aqsa Mosque in 1963, starting with the massacre of Deir Yassin, Sabra and Catila.mn of us have forgotten military operation against Lebanon in 1986 has arrived in Beirut until it was agreed to get out of the Palestinian revolution forces from 21 \ 8 \ 1986 following the assassination of Lebanese President Bashir camel in 15 \ 9 \ 1982 committed the enemy the most heinous crimes and the worst massacres in the history in the camps of Sabra and Shatila, which Hasrthma Zionist forces on the day of the death of President al-Bashir, the massacre did not leave a man or a woman Aoteflaokhla, only from managed to escape the carnage did not survive and they a few, and has the approval of the Ripper Ariel Sharon and Menachem Begin with the approval and the outcome of the massacre 3,297 people, which resented his world.
Massacres and many massacres, including the anniversary of the Zionist aggression on Qana in its worst dirty process committed by the Labor Party led by Shimon Peres of 11_22 \ 4 \ 1996 after raids and planes and bombers about 16 Aomamn terrorism and Israel did not stop Mraogadtha and deliberately provoke us, it announces the displacement of Jews from the country and, of course, requires build new settlements for them and for example displacement of 1500 Jews from the Falashas in Ethiopia during the rule of Nimeiri, which requires the construction of new settlements in the West Bank, that rascal elude or whatever Netanyahu. Barak, Sharon Atzmon not all credibility and lack of faith that Jerusalem is an Arab upbringing.
Also Yitzhak Mordechai was allowed to expand in the building of new settlements and stepped up acts of provocation to open famous in the old city tunnel Buraq in September 1996 until they reached their dodgy to their claim for the construction of Solomon's Temple and their determination to demolish Al-Aqsa Mosque, sparking the ire of the Palestinians and Arab and Islamic nation in various countries of the world to deal with them Netanyahu has announced that he is responsible for this defiant and stressing that its decisions are not subject to discussion.
And a continuation of the massacres, which had insisted on Sharon, the assassin defying Security Council resolutions to strengthen from America.
But because the world is still witnessing each new day in Jerusalem of looting and violating the sanctity of holy places and the killing of children and incinerators land of 48 Arabs who exterminated and retreated from the remains of their descendants.
Israel was not content with Palestine but crawled and launched in the planning and management of the intrigues and the involvement of Islam in the dirty plans and, for example, what happened in Afghanistan after the events of 11 \ 9 \ 2001 Daash and massacres which violated under his name now, Bosnia and Herzegovina and Muslims Field ..
Is what is happening in Palestine, domination and control and massacres that occur daily in front of the glare of the world and the Security Council and assassinations of heads are another what we have reached hands of Zionism?!
Are the massacres of Jenin, Qana, Sabra and Shatila, Deir Yassin is the end?!
Is Israel's possession of nuclear weapons makes them great power and puts it in the ranks of countries which is illegitimate daughter?!
Antzerony in the second episode of the open looting scenarios
&&&&&&&&&&&&&
Offene Plünderungen Szenarien
Durch / Fifi Saidmahmod (Fifi Funke)
______ _____ Erste Episode
Der Oktober-Krieg war der letzte Krieg mit Israel ?!
sind
Präsidenten Rücktritt oder Entlassung ist die Lösung, das Blutvergießen zu stoppen?
Seit dem Ende des Krieges von 73 Oktober und zerschmetterte den Mythos, dass die Armee, die Israel behauptete er war unbesiegbar, und haben die Bar-Lev-Linie und die Armee von Israel gebrochen, hat eine neue Seifenoper mit ihm trat, aus den Gesprächen und Gezänk, die dem Friedensabkommen geführt.
Seit dieser Zeit durch die zionistischen Banden ins Leben gerufen nicht die zionistische Plünderungen Szenarien von Land und Leuten zu beenden, und die blutigen Terror-Operationen, wenn der jüdische Staat unter dem Namen Israel Defense Forces und einem offenen Szenario.
In Basel Conference 1907 empfohlen Balfour eine nationale Heimstätte für die Juden und versprach, im Jahr 1917 die Einrichtung einer Heimat für sie eine Belohnung für Juden Material Alastaion erfunden, Dr. Chaim Weizmann, nachdem er im ersten Weltkrieg und dem Sieg von England, wo Heimat für ihn und die Juden in ihr belohnt wurde verwendet, sicher zu leben, aber die Aussage nicht offen legen, dass übernahm Jerusalem und Palästina und die Eigentümer des legitimen rechts von ihnen, außer dem Blut heraus terroristische Operationen berauben. Seit dieser Versprechen wird Palästina von Konflikten leiden und Ereignisse und Maza.lt von Massakern geplagt verlassen das Land von 48 Araber, dh
Geben diejenigen, denen nicht das Recht haben, für ungültig zu erklären, die nicht wirklich .. Hier verdienen ist das Szenario im Detail
Der berühmte Feuer, das in der Al-Aqsa-Moschee im Jahr 1963 ausgebrochen, mit dem Massaker von Deir Yassin beginnen, Sabra und Catila.mn von uns haben im Jahr 1986 Militäroperation gegen den Libanon vergessen hat, in Beirut angekommen, bis es vereinbart war aus den palästinensischen Revolution Kräfte zu bekommen von 21 \ 8 \ 1986 nach der Ermordung des libanesischen Präsidenten Bashir Kamel in 15 \ 9 \ 1982 verpflichtet, den Feind die abscheulichsten Verbrechen und die schlimmsten Massaker in der Geschichte in den Lagern von Sabra und Shatila, die am Tag des Todes von Präsident al-Bashir, zionistischen Kräfte Hasrthma das Massaker nicht einen Mann oder eine Frau Aoteflaokhla, nur das Gemetzel zu entkommen gelang verlassen hat nicht überlebt und sie ein paar, und hat die Genehmigung der Ripper Ariel Sharon und Menachem Begin mit der Genehmigung und den Ausgang des Massakers 3297 Menschen, die seine Welt übel genommen.
Massakern und viele Massaker, einschließlich der Jahrestag der zionistischen Aggression auf Qana in seiner schlimmsten schmutzigen Prozess von der Partei von Schimon Peres von 11_22 \ 4 \ 1996 führte der Arbeit begangen nach Razzien und Flugzeuge und Bomber über 16 Aomamn Terrorismus und Israel nicht Mraogadtha hielt und uns bewusst provozieren, gibt es die Verdrängung der Juden aus dem Land und, natürlich, erfordert bauen neue Siedlungen für sie und zum Beispiel Verdrängung von 1500 Juden aus den Falashas in Äthiopien während der Herrschaft von Nimeiri, die den Bau neuer Siedlungen in der west~~POS=TRUNC, dass Schlingel elude oder was auch immer Netanyahu verlangt. Barak, Sharon Atzmon nicht alle Glaubwürdigkeit und der Mangel an Glauben, dass Jerusalem eine arabische Erziehung ist.
Auch wurde Yitzhak Mordechai erlaubt in den Bau neuer Siedlungen zu erweitern und trat Provokationen gegen berühmt zu öffnen, in der alten Stadttunnel Buraq im September 1996, bis sie ihre zwielichtigen auf ihren Anspruch auf den Bau von Salomos Tempel und ihre Bestimmung erreicht Al-Aqsa-Moschee zu zerstören, Funken, den Zorn der Palästinenser und arabische und islamische Nation in verschiedenen Ländern der Welt mit ihnen umgehen Netanyahu hat angekündigt, dass er für diesen trotzigen verantwortlich ist, und betont, dass seine Entscheidungen Diskussion nicht unterliegen.
Und eine Fortsetzung der Massaker, die auf Sharon hatte darauf bestanden, der Attentäter Resolutionen des Sicherheitsrats trotzt aus Amerika zu stärken.
Aber weil die Welt immer noch jeden neuen Tag in Jerusalem von Plünderungen Zeugen und die Heiligkeit der heiligen Stätten zu verletzen und die Tötung von Kindern und Verbrennungsöfen Land von 48 Arabern, die ausgerottet und zog sich aus den Überresten ihrer Nachkommen.
Israel war nicht zufrieden mit Palästina, sondern kroch und in der Planung und Verwaltung der Intrigen und der Einbeziehung des Islam in den schmutzigen Pläne und zum Beispiel ins Leben gerufen, was in Afghanistan passiert nach den Ereignissen vom 11. \ 9 \ 2001 Daash und Massaker, die jetzt unter seinem Namen verletzt, Bosnien und Herzegowina und Muslimen Feld ..
Ist das, was geschieht in Palästina, Herrschaft und Kontrolle und Massakern, die täglich vor dem grellen Licht der Welt und dem Sicherheitsrat und Ermordungen von Köpfen auftreten, sind weitere, was wir erreicht haben, die Hände des Zionismus ?!
Sind die Massaker von Jenin, Kana, Sabra und Shatila, Deir Yassin ist das Ende ?!
Ist Israels Besitz von Atomwaffen macht sie große Macht und legt es in den Reihen der Länder, die uneheliche Tochter ist ?!
Antzerony in der zweiten Episode der offenen Plünderungen Szenarien
عنوان الموضوع: "حرب أكتوبر / الحلقة الاولى بقلم / فيفي سعيدمحمود "
إرسال تعليق